إن لم يكن الصوم والصلاة الآن ، فمتى يكونا – دعوة لصوم 26و27و28 نوفمبر 2014

[rtl]إن لم يكن الصوم والصلاة الآن ، فمتى يكونا[/rtl]

[rtl]– دعوة لصوم 26و27و28 نوفمبر 2014[/rtl]

[rtl]الرب يأمرنا : [هذا الجنس لا يمكن أن يخرج بشيئ إلاَّ بالصلاة والصوم] مر9: 29 [/rtl]

[rtl]++ إن لم نستجب لأمر الرب الآن ، بالصلاة والصوم الكثيرين جداً ، فمتى سنستجيب له !!!! هل بعد فوات الأوان !!! هل بعدما نهلك !!!!![/rtl]

[rtl]++ ومن يظن أنه فى أمان وأنه بعيداً عن الخطر ، سيكون أول الهالكين[/rtl]

[rtl]++ ومن يتعاون مع الشيطان ، بأى نوع ، من أجل منفعةٍ أو خوفاً من بطشه ، سيكون عذابه إلى الأبد فى جهنم مع أولائك الذين خدمهم أو خاف من بطشهم[/rtl]

[rtl]++ ندعو الكنيسة للصوم والصلاة بالقداسات لساعة متأخرة هذه الثلاثة أيام ، لإبطال مشورة الشيطان.[/rtl]

[rtl]++ إنها لحظات مصيرية ، ولا نجاة إلاَّ بالصوم والصلاة.[/rtl]

[rtl]++ وصلاة القداسات هى الصلاة الجماعية الأرثوذكسية الحقة. [/rtl]

[rtl]هى صلاة رفع الذبيحة المقدسة التى تصنع المعجزات.[/rtl]

[rtl]+++ أضيف ملحوظة صغيرة ، وهى أن هذا التوقيت هو نفس توقيت معجزة نقل الجبل المقطم ، بعد صوم إنقطاعى ثلاثة أيام ، ولذلك أضافت الكنيسة هذه الثلاثة أيام إلى بدء صوم الميلاد ، فأصبح 43 يوماً.[/rtl]

[rtl]فلنلجأ لنفس السلاح: الصوم والصلاة ، لنفوز بنفس النتيجة: المعجزة [/rtl]

[rtl]++ ولنعلم أنها حرب الشيطان العالمية ضد خلاص البشر ، فإسرائيل والإخوان وأمريكا وأوروبا يشجعون ما يحدث الآن ، فقد إجتمعوا على تحطيم مصر ، وكذلك سوريا ، لأن فيهما المسيحية الحقة التى لم تتلوث بالهرطقات التى يزرعها اليهود منذ القديم وحتى الآن.[/rtl]

[rtl]++ فلنتمسك بالأورثوذكسية الحقة ، ولننزع عنا الهرطقات الحديثة مثلما القديمة لأنها نقاط ضعف فى حربنا ضد الشيطان ، ولنحارب بالسلاح الوحيد الذى يهزم الشيطان ، الذى عرَّفنا به الرب بنفسه ، وهو الصوم والصلاة ، الصوم والصلاة بالمنهج المسيحى الصحيح الذى مازال باقياً فى الكنيسة الأرثوذكسية.[/rtl]

[rtl]وهو الصوم الإنقطاعى يعقبه أكل الزهد والتذلل أمام الله ، وهو ما نسميه بالأكل الصيامى.[/rtl]

[rtl]وصلاة القداسات المتأخرة جداً ، صلاة رفع الذبيحة الإلهية التى تصنع المعجزات.[/rtl]

» شريط الصوم (طوبى للرحماء) لبولس ملاك